كان نافعا بن عبد الحارث عامل لعمر بن الخطاب رضي الله عنه على مكة فخرج يتلقى عمر في بعض حجاته فقال له عمر رضي الله عنه من استعملت على مكة ؟ قال : عبد الرحمان بن أبي أبزى قال عمر تستعمل رجلا من الموالي على قريش قال يا أمير المؤمنين إني لم ادع خلفي أقرا للقران منه قال عمر نعم أن الله تعالى رفع بالقران رجالا ووضع به رجالا وان عبد الرحمان بن أبي أبزى ممن
رفعه الله بالقران.
وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجمع بين الرجلين من قتلى أحد في ثوب واحد ثم يقول : أيهم أكثر أخذاً للقرآن؟ فإذا أشير إلى أحدهما قدمه في اللحد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق