البحث

الثلاثاء، 22 نوفمبر 2011

قنابل الخل
http://youtu.be/A21H384gu4U

الاثنين، 21 نوفمبر 2011

1 اول خطوات التخلص من الفيروسات من على الجهاز

بعد تنزيل الويندوز و قبل فتح اي ملف او تشغيل اي شيء حتى قبل تعريف الكروت
نوصل كابل النت
و بعدين نفتح موقع مايكروسوفت
http://www.microsoft.com/en-us/default.aspx
ثم
products
ثم
Microsoft Security Essentials
ثم
هلى الديسك توب
و بعدين تستطيب
ولو طلب يعمل update
اعمل عادى جدا
بعدها سيكتشف الفيروسات الموجوده على الجهاز الافضل مسحها مباشرة



من المتصفح ادخل عنوان صفحة المودم

192.168.1.1

ادخل اسم المستخدم وكلمة المرور

User Name : Afaq_Shamel

Password : Stccpe_2009


اختر من القائمة

Basic

ومن ثم

LAN

بتحصل جدول تأكد من خيار

SSID

هذا خيار اسم الشبكة تستطيع تغيره لاي اسم ترغب

لا تعمل اي تغيير على بقية الخيارات الى خيار


security

اختر

WPA-PSK

وفي خيار

WPA per-shared key

سجل الرقم السري اللي ترغب به ويكون 10 ارقام على الاقل

بعد ذلك اضغط على خيار

Submit

وستكون الشبكة مشفرة


الأحد، 13 نوفمبر 2011


لحظة القبض على اول رئيس لمصر
و بداية حكم العسكر
و بداية الديكتاتوريه في مصر


تم عزل نجيب في فبراير عام 1954 فخرجت المظاهرات تهتف بإسم محمد نجيب وتهتف ضد عبد الناصر والثوار وثار سلاح الفرسان ..فيما عرف بأزمة مارس وقاد المظاهرات ساعتها قادة الأخوان المسلمين و بالأخص عبد القادر عودة .

في 14 نوفمبر 1954 تم عزل نبيل للمرة الأخيرة بعد ان تم تقليم اظافر التأييد الشعبي له ...فتم عزل الكثير من الضباط المؤيدين له من الخدمة كما تم القبض على العديد من المثقفين المؤيدين لمحمد نجيب .

وتم القبض على محمد نجيب بواسطة البوليس الحربي من قصر عابدين واقتيد محمد نجيب إلى فيلا في حي المرج حيث تم وضعه تحت الإقامة الجبرية وتم تعيين جمال عبد الناصر قائماُ بأعمال الرئيس .

وتم حذف اسم محمد نجيب من كتب التاريخ المدرسية ووضع بدلاً منه جمال عبد الناصر كأول رئيس لمصر .

وقبض على ابنه الأكبر فيما بعض واتهم بمعادة النظام وتم اعتقاله وتعذيبه .

اما ابنه الأوسط والذي كان قد ذهب إلى المانيا فتم قتله في ظروف مجهولة وتم إعادة جثته إلى مصر حيث منع محمد نجيب من تشيع جنازته .

اما الأبن الأصغر فنظراً للظروف الإقتصادية الصعبة فلم يستطع إكمال دراسته وعمل كسائق تاكسي وفي عام 1974 تم فك الإقامة الجبرية عن محمد نجيب لكن تم التعتيم الإعلامي عنه وتجاهله رسميا ...وأظن انني قرأت مرة تقريبا لمصطفى امين او هيكل – لا اذكر بالتحديد – أن محمد نجيب قابل انور السادات في احد الجنازات اثناء رئاسة السادات ..فقال السادات لمحمد نجيب ...إزيك يا نجيب . فتبسم محمد نجيب وبعد ان غادر السادات قال : الله يرحم ايام ما كان ما يقدرش يقولي يا سعادة البيه . وفي عام 1984 توفى محمد نجيب في هدوء شديد وبعد ان كتب مذكراته تحت عنوان ..كنت رئيساً لمصر ....والتي بقيت شاهداً على ظلم تعرض له شخص عظيم في حجم محمد نجيب وكان كل ذنبه انه نادى بالحرية والديمقراطية فنسأل الله ان يرحمه ويتقبله عنده في الصالحين .

الخميس، 10 نوفمبر 2011