البحث

الأحد، 13 فبراير 2011

ما حدث اثناء الثوره و بالتحديد في ميدان التحرير
هو انفجار للطاقات و المواهب الشبابيه

القبض على مثيرى الشغب و قتلة شباب الثوره في ميدان التحرير
من راكبى الخيول و قاذفي الحجاره

و هاهى احدى صور الاعتقالات التى كانت تجرى للمتظاهرين
للشاب و ائل غنيم احد الناشطين على الانترنت و من المطالبين بالثوره
لماذا لا يجب ان نترك مبارك على حكم مصر
حتى السيارات الدبلوماسيه تتعامل بأسلوب السحق مع المتظاهرين


و هكذا عاملت قوات الشرطه المتظاهرين


و قدم الجيش المصرى تصريحاته و تعهداته بالحفاظ على الاموال العامه و الخاصه وسلامة المواطنين

السبت، 12 فبراير 2011

طريقة مبارك في الرد و الاعتذار للشعب

و من بعد استمرار الشباب و تمسكهم بمطالبهم و رفضهم التخلى
عن ميدان التحرير انهالت التصريحات الرئاسيه اولا بتغيير الوزراء
و الطعن في عضوية اعضاء مجلس الشعب ووضع حكومه جديده
على رأسها عمر سليمان نائب لرئيس الجمهوريه و اللواء احمد شفيق كرئيس للوزراء
ولكن الشعب المصرى لم يأكل الطعم و اصر على اسقاط النظام ورئيسه

الجمعة، 11 فبراير 2011

و لكن المرض المعشش بالاعلام المصرى اشتد و ظهر جدا في غمرة الاحداث و هو مرض الكذب المزمن
المصحوب بالتلاعب بعقول البسطاء من الشعب

طرد المذيع عمرو اديب من الميدان بعد مهاجمته للثوره

بكاء تامر حسنى بعد طرده من ميدان التحرير و رفض المتظاهرين انضمامه لهم

و قد حاول الخونه اغواء الفنانين عديمى الحس الوطنى
لمحاولة التأثير على الشباب المرابط في الميدان ومنهم تامر حسنى

الأربعاء، 2 فبراير 2011


و جاءت جمعة الغضب النداء يتكرر ولكن ليس للخروج ولكن للاستمرار


وهذه طريقة فض التظاهر على طريقة جنود النظام الحاكم

و لكن كما يوجد جلادون و مجرمون بجيش الطاغيه ايضا يوجد شرفاء خرجوا من قلب هذا الوطن
منهم هذا الشاب الشجاع الذي لم يفكر في نفسه ولكن فكر في بلده و اهله و شعبه
و يسقط اول شهيد في مظاهرة يوم الغضب ليثبت الطاغيه استمراره في ظلمه وقسوته و كرهه للشعب المصرى
رحم الله كل من استشهد فداءً لوطنه ودينه وعرضه . اللهم اكتب له جنة عرضها السموات و الارض
و لكن البطش الجنونى من رجال الشرطه لم يفسد جو المظاهره البريئه
و قد تعامل النظام مع المتظاهرين كما تعودنا منه دائما الاعتقالات و البطش المستمرولكن هذا لم يغير في العزيمه و الاصرار اي شيء
ترويع المواطنون بالاسكندريه
كانت الندأت و اضحه وجليه للجميع الشعب يريد اسقاط النظام . ثوره ثوره حتى النصر

الثلاثاء، 1 فبراير 2011

المظاهرات لم تتوقف على القاهره وحدها بل امتدت للمدن و ها هى المحله الكبرى واثبات للبطوله و التحرر من الخوف

من كان يتخيل ان يخرج مئات الالاف من المصريين في ثورة غضب ضد الطغاه هذا
امرا لم يتخيله اي احد حتى الثائرين انفسهم لقد كانت ثوره حقيقيه في كل مدن مصر في
وقت واحد بنداء و احد بأهداف واحده و هى رحيل الطغاه
قامت الدعوه للتظاهر من خلال الفيس بووك و رسائل الانترنت تنادى الشباب الذين اعتقد الجميع انهم الضعف بعينه و السلبيه بذاتها قامت الدعوه للتظاهر تنادي الناس بعدم الاستسلام للظلم و القهر و السلبيه و المعجزه تحققت اذ قام كل من هرب الى من العالم الحقيقي الى العالم الافتراضى ( الانترنت ) ليثور على الظلم و على الطغيان و قد كانت ثورة المصريين في يوم الغضب